لا يحق للمطلقة شرعاً أخذ بيت الزوجية، فينتقل ملكيته إلى الزوج حال الطلاق إذا كان مملوكا له أصلاً. ولكن، نصّ النص على حالات محددة يمكن أن تمنح المرأة حقاً في البيت، مثل إذا كانت أمها هي من دفع ثمنه كاملاً أو نصفه. أما إذا دفعت الأم أموالاً لتسديد أقساط بيت الزوجية كهدية، فلا حق لها في الرجوع فيها إلا إذا كان الهدف منها واضحاً وغير محقق حال الطلاق. وتُحَدد أحكام القاضي، وفقاً للمجال الفقهي، حصرًا للحقوق الشرعية وتبين أن المصالح الشخصية والتراضي بين الزوجين أمرٌ جائز شرعًا في حل النزاعات والصلح بينهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجتي ستلد قريبًا، وأمّي تريد مني أن أسمّي ابنتي على اسمها، ولا أريد أن أعارض أمّي، أو أغضبها مني، و
- ما كفارة من قبلت جبين أخي زوجها المتوفى قبل غسله؟
- أنا صرت صاحب عمارة وعارض شققها للبيع وإذا بعتها بدل كرائها أكسب أكثر مالا في أقل وقت. لي من أقاربي ع
- بسم الله الرحمن الرحيم السؤال حول كيفية تقسيم أموال سيدة رحمها الله -الزوجة الثانية- زوجها كان لديه
- أرسلت سؤالا عن الاستمناء إلى أحد المواقع المعروفة والمشهورة وهو موقع يسمى المجانين على الانترنت للاس