مكان دفن السيدة مريم العذراء، وفقًا للتقاليد المسيحية، يُعتقد أنه في كنيسة القيامة في القدس، فلسطين. هذا الموقع يُعتبر من أهم المواقع الدينية في المسيحية، حيث يُعتقد أنه مكان صلب يسوع وقيامته. في القرن الرابع الميلادي، قام الإمبراطور قسطنطين الأول ببناء كنيسة القيامة فوق المكان الذي يُعتقد أنه موقع دفن مريم العذراء. وفقًا للتقاليد، تم نقل جسدها إلى هذه الكنيسة بعد وفاتها. يحتوي القبر المعروف باسم قبر مريم على عدة مواقع مقدسة، بما في ذلك قبر مريم العذراء الذي يقع في الطابق السفلي من الكنيسة. هذا القبر يُعتبر مكانًا للحج والتأمل بالنسبة للمسيحيين من جميع أنحاء العالم. على الرغم من عدم وجود أدلة تاريخية قاطعة حول مكان دفن مريم العذراء، إلا أن التقاليد المسيحية والروايات التاريخية تشير إلى أن كنيسة القيامة هي المكان الذي يُعتقد أنه دفن فيها. هذا المكان يظل رمزًا للعبادة والتقديس في المسيحية، ويجذب ملايين الزوار كل عام.
إقرأ أيضا:جينات المغاربة بين الواقع العلمي والخرافة- هذا ليس سؤالا ولكنه شكر عميق لكم على ما تقدمون من خدمة بالنسبة لى أعتبرها خدمة جليلة لأنني دعوت الله
- زوجي لا يطلبني للجماع و عند ما أرى أنه قد مر شهر ولم يجامعني أذهب له وأطلب منه الجماع لكن لا أحس معه
- أنا حامل في الأسبوع العاشر بعد انتظار دام أربع سنوات، وزوجي طلب مني ألا أخبر أحدًا حتى تمر ثلاثة أشه
- Balázs Trencsényi
- ظهرت مؤخرا مقولة تفيد أن الشيخ الألباني يقول إن الشيخ الشعراوي صوفي أشعري وللأسف أن هذه المقولة انتش