في النص، يتم تقديم مقارنة بين صلاتي الاستسقاء والعيد من خلال عدة جوانب. أولاً، يُعرّف النص صلاة الاستسقاء بأنها صلاة تُطلب فيها السقيا من الله، بينما صلاة العيد تُقام في يومي عيد الفطر وعيد الأضحى. ثانياً، يُوضح أن كلا الصلاتين سنة مؤكدة، مستنداً إلى أحاديث نبوية. ثالثاً، يتطرق النص إلى وقت الصلاتين، مشيراً إلى أنهما تُقامان في نفس الوقت من طلوع الشمس حتى قُبيل زوالها. رابعاً، يصف النص كيفية أداء الصلاتين، حيث تُصلّى كل منهما ركعتين مع تكبيرات إضافية في الأولى والثانية، ويقرأ الإمام جهراً في الركعتين. خامساً، يُشير النص إلى اختلاف في افتتاح خطبة الاستسقاء بين المذاهب الفقهية. سادساً، يُناقش النص ما يجب على المسبوق في هاتين الصلاتين، موضحاً أن ما يدركه المأموم مع الإمام هو أول صلاته.
إقرأ أيضا:يتخرّق (يكذب ويخادع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سألني الكثير من الشباب عن الفتوى الخاصة بالتدخين عامة والحشيش خاصة، وأرجو رقم أو تاريخ الوثيقة الصاد
- لي صديق في الخمسين من عمره والحمد لله ناجح في حياته وهو صاحب مصنع ويوجد شخص ( للأسف ملتح وإمام مسجد
- مشكلتي أنني أطلب الطلاق بعد مشاكل كثيرة وبعد صبر دام 10 سنوات أنجبت طفلين خلال هذه السنين تعبت معه،
- طريق فيرمونت 9
- ما الذي يجب اتباعه عند طلب والدي مالًا لإنجاز إنشاء بيته الثاني؟ علمًا أن والدي ميسور الحال، فهو يمل