في النقاش حول دور المرأة في الإسلام، تم استعراض جوانب متعددة من مشاركتها في المجتمع الإسلامي عبر التاريخ والحاضر. بدأ بشر قواسمي بتسليط الضوء على دور المرأة الفعال، مستشهدًا برفيدة الأسلمية كمثال على مشاركة المرأة في الحياة العامة والمهنية، مؤكدًا أن الإسلام شجع المرأة على المشاركة مع ضمان حقوقها وحمايتها. من ناحية أخرى، عارض جميل الرشيدي هذا الرأي، معتبرًا أن رفيدة كانت استثناءً وأن دور المرأة كان غالبًا محصورًا بالأعمال المنزلية والأمومة، مما يشير إلى أن الإسلام يحترم المرأة ولكن دورها كان محدودًا. في المقابل، ردت ريانة السوسي بأن التعميم بناءً على الاستثناءات ليس صحيحًا، مشيرة إلى العديد من النساء اللاتي ساهمن بشكل كبير في مختلف المجالات عبر التاريخ الإسلامي، مما يؤكد أن الإسلام يعترف بقدرات المرأة ويشجعها على المشاركة الفعالة في المجتمع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزواقة او زوّاكة- سوني لووس لاعبة الكريكيت الجنوب أفريقية
- ماهي طرق حفظ الكتب الشرعية من التحريف من كتب العقيدة والحديث والفقه وكتب الجرح والتعديل والأسانيد وغ
- سؤالي يتصل بمعاملة المرابحة، ومضمون المعاملة تكون بطلب العميل (موظف لديه راتب شهري في البنك) شراء قط
- الإخوة الفضلاء غضبت زوجتي وذهبت إلي بيت أهلها وذلك حصل بطريقة مهينة جدا، حيث حضر أخوها إلي منزلنا وق
- Mae Klong