حكاية إبراهيم عليه السلام هي قصة إيمان وثبات في وجه الطغيان. كان إبراهيم يعيش بين قوم يعبدون الأصنام، لكنه ظل متمسكًا بعبادة الله الواحد الأحد. لم يكتفِ إبراهيم بالدعوة إلى الحق، بل قام بهدم أصنامهم، مما أثار غضبهم الشديد. قرروا معاقبته بإلقائه في النار، لكن الله تدخل لحمايته. أمر الله جبريل بإطفاء حرارة النار حتى أصبحت باردة، وخرج إبراهيم منها سالمًا. هذا الحدث لم يكن مجرد معجزة، بل كان درسًا عميقًا حول قوة الإيمان والتزام الدين بالقلب النقي. أثبتت هذه الحادثة قدرة الله على حماية أولياءه والدفاع عنهم ضد كل الشرور والمخاطر، مما رسخ مكانة إبراهيم كرمز للإخلاص والثبات أمام العقوبات الجسيمة بسبب اعتقاده الراسخ بوحدانية الخالق.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القلقولةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في السابق، كنت عندما أصلي الجماعة، أدخل وأنوي الصلاة، وأحددها مثلا أنوي صلاة الظهر وأكبر، وهكذا، وال
- ماغنيليجوسي
- واحة دبي للسيليكون
- لدي سؤال -شيخنا الكريم- قد أطلت البحث عنه، وهو: ما هي كفارة، أو حكم الحلف بالصيغة التالية: «فقد حلفت
- إدخال إصبع يد الرجل في فرج المرأة بشهوة من الإثنين يوجب عليها الغسل أم لا؟