في النقاش حول كيفية دعم القضية الفلسطينية، برز موضوع العقوبات الاقتصادية كخطوة جريئة وضرورية، حيث يرى معالي التازي أن فرض عقوبات اقتصادية ومقاطعة منتجات الشركات الداعمة للاحتلال يمكن أن يكون له تأثير كبير. هذا الرأي يدعمه نعمان الزياني الذي يؤكد على أهمية التدابير المالية المباشرة، مشدداً على أن العبارة تؤثر حقاً عندما يتم دمجها مع القدرة على العمل الفعلي والمشاركة الشخصية. من ناحية أخرى، تؤكد جمانة بن يوسف على أهمية الحملات الدعائية والثقل السياسي، معتبرة أن الصمت العالمي تجاه القضية الفلسطينية هو تجاوز واضح. ومع ذلك، توافق زهرة بن يوسف على أهمية الدعاية ولكنها ترى أن الإجراءات التجارية الواضحة مثل العقوبات الاقتصادية والمقاطعات هي الوسيلة الأكثر فعالية لإحداث تغيير ذات مغزى. هديل بن الشيخ توافق على هذا الرأي، مشيرة إلى أن الجمع بين الأنشطة الاجتماعية وأشكال الاحتجاج المختلفة مع التقاربات العامة والفردية للمعارضة للممارسات الغير عادلة هو الطريق لتحقيق تأثير قوي.
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلمي- مقاطعة لوننبرغ، نوفا سكوشا
- أنا مريضة منذ سنين، بالوسواس القهري، وعندما كنت أعاني من وسواس الموت، كنت أصاب بالرعب من سكرات الموت
- سؤال عن الصيام، أحد الشباب عمره الآن 18 سنة لم يسبق له أن صام ولا يوم، السبب أنه مريض بمرض السكر ويس
- أنا في 15 من عمري، أدرس في الثانوية، وكان يوجد شاب أحبه لا أعلم، لكن لم أكن أستطيع العيش من دونه، عل
- أنا فتاة عمري 33 سنة غير متزوجة متخرجة من الجامعة و أشغل منصبا مرموقا في مؤسسة عمومية مشهورة في بلاد