يُناقش النص مسألة ترك نجاسة المني على الفراش أثناء الجنابة، ويؤكد أن غالبًا ما يكون المني في الملابس وليس على الفراش. إذا جف المني على الفراش، فلا ينتقل النجاسه لغير البلل، كما يُشير إلى مذهب الشافعي وأحمد في طهارة المني. مع ذلك، يوصي النص بالحرص على عدم الجلوس على الفراش إذا كان مبللاً بالمني، ويُفضل غسل الملابس التي جُلس عليها على الفراش الملوث قبل الصلاة.
لا ينصح بترك النجاسة على الفراش بسبب الوسواس الذي قد يسببه، ويوصى باتباع مذهب الشافعي وأحمد في طهارة المني لتجنب الشكوك والوساوس.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: