في شهر رمضان المبارك، هناك عدة حالات تتطلب الغسل، وهو أحد أركان الطهارة الكبرى في الإسلام. يجب على المسلم أن يغتسل بعد الجماع بين الزوجين، سواء كان ذلك في نهار رمضان أو في غيره، حيث يعتبر الجماع حدثًا كبيرًا يتطلب الغسل قبل الصلاة. كما يجب الغسل بعد الاستمناء، سواء كان ذلك في نهار رمضان أو في غيره، مع ضرورة التوبة وقضاء اليوم الذي حصل فيه ذلك إذا كان في نهار رمضان. بالنسبة للنساء، يجب الغسل بعد انقطاع دم الحيض أو النفاس قبل الصلاة. يستحب أيضًا الغسل قبل الفجر في رمضان ليكون المسلم على طهر من أول الصوم، وكذلك بعد الحجامة أو الفصد. عند فطر الصائم، يستحب أن يقول المسلم دعاءً معينًا. يجب أن يكون الغسل بنية رفع الحدث الكبر، سواء كان بسبب الجماع أو الاستمناء أو الحيض أو النفاس. هذه الأحكام الشرعية تهدف إلى ضمان طهارة المسلم وصحة صيامه في شهر رمضان.
إقرأ أيضا:كتاب الجيومورفولوجيا التطبيقية: علم شكل الأرض التطبيقي- زوجتي دائمًا تغضبني على أبسط الأشياء، وهي أيضًا تغضب، وتظل تدعو على أهلي وأخواتي. في آخر مشكلة حدثت،
- مايا بوشير: لاعبة الكريكيت الإنجليزية
- ما حكم حلاقة الشعر عند طرف الأذن ، ولا أقصد بطرف الأذن حلاقة المارينز ؟
- وأنا في الجامعة كنت آخذ مصروفي (المتواضع) من أهلي، وكنت أصوم 3 أيام لكل يمين تتطلب كفارة، ولم أكن أط
- هل تسمية العواصف بأسماء ـ كالعاصفة التي ضربت بلاد الشام، وسميت: هدى ـ يعد حرامًا؟ أم ماذا؟