في الإسلام، يُعتبر قدوم المولودة الأنثى نعمة عظيمة تستحق التهنئة والفرح، مع مراعاة الأدب الشرعي والأدعية المستحبة. يُشجع النبي محمد صلى الله عليه وسلم على التهنئة بهذا الحدث السعيد، حيث روى أبو هريرة أن النبي قال: “إذا ولدت المرأة فلتُهنَّأْ، فإنها قد أُعطيت خيراً”. من الأدعية المستحبة عند قدوم المولودة الأنثى دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: “اللهم اجعله مقيمًا على الصلاة، وجعل ذريته من الصالحين”. كما يمكن استخدام دعاء امرأة عمران عندما ولدت مريم: “وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ”. ومن العبارات المستحبة في التهنئة بالمولودة الأنثى ما رواه الحسن البصري: “بارك الله لك في الموهوب لك، وشكرت الواهب، وبلغ أشده، ورزقت بره”. في الختام، نسأل الله أن يبارك في المولودة الأنثى، وأن يجعلها من الصالحين، وأن يرزق أباها وأمها برها.
إقرأ أيضا:سَقْصى (سأَل)- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : -للميت ورثة من الرجال : (ابن) العدد 1 (عم ( شقيق لل
- امرأة أرملة قال لها زميلها في العمل من قبلُ إنه يحبّها جدًّا، وقال لها مرة: أنت امرأتي، وهو يقصد ذلك
- ما حكم تأويل القرآن على مذهب الأشاعرة والماتريدية؟
- Eidskog
- أقوم بالربح من موقع إلكتروني من خلال برنامج التسويق بالعمولة، أي أنني أقوم بوضع رابط المنتجات، وعندم