خل التفاح، رغم فوائده الصحية الواسعة وتأثيره في تنظيم الحموضة في الجسم، قد يسبّب ضررا للبشرة عند استخدامه مباشرة. تركيز الأحماض فيه، وخاصة حمض الخليك، يمكن أن يُؤدي إلى تهيج البش، حروق كيميائية شديدة، وخصوصا لدى أصحاب البشّر الحساسة.
على الرغم من قدرة الجلد الطبيعي على تحمل كميات صغيرة من الأحماض، إلا أن رد فعل سلبي مثل الاحمرار، الحكة، الالتهاب، والجفاف يمكن أن يحدث في حالات الاستخدام الخاطئ.
يُمكن لخل التفاح إعادة توازن درجة حموضة البشرة، لكن محتواه الحمضي القوي أشد بكثير مما هو ضروري لتحقيق فائدة جمالية. لذا، ينصح بتخفيف خل التفاح بالماء وإجراء اختبارات على بقع صغيرة من الجلد قبل استخدامه بشكل عام.
يجب دائمًا الرجوع إلى نصائح خبراء الرعاية الجمالية للحصول على أفضل النتائج والأمان.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال: لقد كنت مريضاً (زكام وارتفاع في درجة الحرارة) وخرجت من الجنابة وكان الاستحمام يزيد من المرض
- سؤالي هو أني أريد أن أعمل في مصنع لصناعة الحلويات وكذلك يصنع الدخان، فهل يجوز لي أن أعمل فيه إن أقتص
- سعادة الشيخ. أريد أن أسأل: غسلت قبل فترة بطانية بها بول، أدخلتها في الغسالة ثلاث مرات متتالية (غسالة
- أنا فتاة أعاني من الوسواس في الطهارة فأقضي وقتا طويلا في دورة المياه بسبب المبالغة في الاستنجاء و تك
- أنا تلميذ في المدرسة وأنا خجول من فتاة تجلس معي في المقاعد ولا أتكلم معها، وعندما تتكلم معي فتاة لا