توفي الشيخ محمد ناصر الدين الألباني، أحد أبرز علماء الحديث في العصر الحديث، في الثاني والعشرين من شهر جمادى الآخرة سنة ١٤٢٠هـ الموافق لثاني أكتوبر ١٩٩٩م. ولد الشيخ في أشقودرة، عاصمة ألبانيا، سنة ١٣٣٢هـ الموافق لسنة ١٩١٤م، ونشأ في أسرة فقيرة. درس الشيخ المرحلة الابتدائية في دمشق، ثم توجه للتعلم الديني على المشايخ، حيث تلقى القرآن من والده وتعلم الصرف واللغة والفقه الحنفي. برع في علم الحديث والتحقيق، وألقى دروسه في دمشق وحلب وباقي المحافظات السورية قبل خروجه منها بسبب المشاكل الأمنية. درَّس في الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية لمدة ثلاث سنوات، وأثنى عليه العديد من العلماء، منهم الشيخ ابن عثيمين الذي وصفه بـ”محدث العصر”. استقر الشيخ في الأردن أخيراً، وترك إرثاً علمياً كبيراً من خلال كتبه وأشرطته التي سجلت له. من أشهر مؤلفاته “صفة صلاة النبي” و”آداب الزفاف” و”تحذير الساجد من اتخاذ القبور مساجد”. بلغت مؤلفاته أكثر من مائتي عنوان بين تأليف وتحقيق، أثرى بها المكتبة الإسلامية. أوصى الشيخ بأن لا يؤخر دفنه وأن يحمل على الأكتاف إلى المقبرة حيث صلي عليه بعد صلاة العشاء
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَتَّفْ- Kandisha (2008 movie)
- بسم الله الرحمن الرحيمأعمل بشركة متعددة الجنسيات في مصر في مجال البرمجة وقد انتقلت حديثا للعمل ويوجد
- أذكر أنني سمعت أحد الأشخاص يقول لشخص قال له: إنني لا أشعر بشيء حينما أصلي. فرد عليه، وقال: إننا لا ن
- وفقكم الله، وجزاكم كل خير؛ لما تقدمونه في هذا الموقع الكريم. سؤالي كالتالي: كان عندي دفتر توفير في ا
- تراودني ريبة من وضع القبضة على الخصر عند الجلوس، وضم الكفين إلى الخلف عند المشي، ولا أعلم إن كانت هذ