في النظام الشرعي للإرث وفق الشريعة الإسلامية، يحظى الابن بحصة محددة من ممتلكات المتوفى بناءً على عدة عوامل تتعلق بحالة المواريث وحجم النسب. عندما يكون الابن الوحيد دون وجود زوجة أو والدين أو أبناء متوفيين للأباء، فإنه يستحق كل الميراث بشكل مباشر. ومع ذلك، بمجرد دخول شخص جديد إلى دائرة المستحقين مثل الزوجة أو الوالدان، تتأثر حصة الابن وقد تنخفض. في حال وجود بنات بالإضافة إلى الابن، تنخفض نسبته لتكون مساوية لنصف نسبة اثنين من البنات، استنادًا إلى الآيات القرآنية التي تحدد أن للذكر مثل حظ الأنثيين. كما أن الحفيد لا يرث إلا إذا لم يكن لدى الجد أبناء بالغون قادرون قانونيًا على الحصول على تلك المصالح. في حالة وجود أفراد معنيين بالإرث مثل الأبوين والزوجة، يتم تقسيم الجزء الأكبر من التركة بينهم أولاً، ثم يذهب الباقي لعائلة ابن المتوفى وبقية أقربائهم المقربين. أدنى شريحة ممكنة يمكن أن يحتفظ بها فرد من أفراد أسرة الطفل هي ربع التركة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واكل طريحة- Penshoppe
- أريد أن أستفسر عن عنكبوت أنثى مع أفراخها الصغار التي تعد بالمئات، وقد وضعتها في علبة بلاستيكية منذ ي
- هل تفسير قوله تعالى : ( إلى ربها ناظرة ) معناه : الانتظار لثواب ربها الجزيل . وأن هذا التفسير مروي ع
- 1949–50 Austrian football championship
- ما صحة هذه المقولة. يقول بعض الصالحين الذين سمعوا ممن سمع عن الحبيب رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه