يُلقي النص الضوء على مسألة إمكانية الاستثناء من تكليف قراءة القرآن الكريم في حال ضعف السمع، مؤكداً أن الأمر ليس مستبعداً بالمرة. يقرر النص ضرورة تكييف أداء الصلاة مع قدرات الفرد، ففي حين يمكن تجاوز قراءة القرآن عند ضعف السمع، يُحث على القيام بما هو ممكن من أداء العبادة وفق طاقة و قدرة كلٍّ. ويُمثّل ذلك توجيهات الرسول صلى الله عليه وسلم وأجماع الفقهاء عبر التاريخ، الذين يشددون على ضرورة الأخذ برأي التفاضلية بين مستويات الاستجابة البشرية تجاه متطلبات الحياة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك صديق لي يدخل في نقاشات أحيانا مع النصارى في أمور الدين والعقيدة، وفي إحدى حواراته معهم حول من ي
- ماحكم الاسلام في الرجل الشاذ جنسيا، رغم أنه يدرك أنه محرم ،ويعاني .هل من الممكن أن يكون مسا؟
- بوكلوك (بلدة)
- ما حكم الصائم الذي يتكلم مع النساء في مواضيع جنسية صريحة أثناء صيامه، ويداعب عضوه الذكري بدون إنزال
- مكان العمل يبعد عن الإقامة ٨٣ كيلو متر، ولديه سيارة، والطريق يستغرق ٤٥ دقيقة تقريبًا؛ ذهابًا، ومثلها