في المقال المعنون “توازن القرن الحادي والعشرين: تعليم رقمي وأخلاق إنسانية”، يُناقش المشاركون أهمية تحقيق التوازن بين التعليم الرقمي والثقافة البشرية في تربية الشباب. يُؤكد عبد الودود المسعودي على ضرورة التحكم الذكي في استخدام التكنولوجيا الرقمية لضمان عدم تجاوزها لحاجتنا للإنسانية والتفكير الحر. يُشدد إبراهيم ني على أن التعلم عبر الإنترنت يجب أن يُقترن بحوار مباشر ووجود بشري لإشباع الاحتياجات الاجتماعية والعاطفية للأطفال. يُضيف الهادي الفاسي أن المدرسة يجب أن تقدم الدعم العاطفي والاجتماعي اللازم، مشيراً إلى أن التعليم يتجاوز مجرد نقل البيانات إلى بناء شخصيات قادرة على التفكير النقدي والتواصل الفعال. تُؤكد صفاء بن يوسف وإسراء درويش على أهمية التوازن بين العالم الرقمي وغير الرقمي في تكوين شخصية شاملة ومتوازنة. تُجمع هذه المشاورات على دعم وسائل الاتصال التقنية بطرق تربوية تأخذ بعين الاعتبار الحاجة الإنسانية للتفاعل المباشر، مما يُحقق مجتمعاً مستقبلاً مزودًا بأصول معرفية قوية وفهم عميق للقيمة الذاتية والبشرية.
إقرأ أيضا:المقاومة الوطنية في الشاوية- أيهما أكثر ثوابا؟ أن أستمع إلى القرءان يتلى من المذياع أو أن أذكر الله مثل التسبيح عندما أقود السيار
- جرڤ
- أنا - بفضل الله عز وجل - ملتزمة بشرع الله, ولكنني حائرة ولا أدري ماذا أفعل, فأنا مرتدية جلبابًا, وأر
- Gainza
- عندما هبت الريح في غزوة بني المصطلق قال صلى الله عليه وسلم: إنما هبت لموت عظيم من عظماء الكفار، فمن