يبرز النص إعجاز القرآن الكريم في وصف مراحل تكوين الجنين بدقة علمية مذهلة، حيث يوضح الله تعالى في سورة الحج مراحل خلق الإنسان بدءًا من التراب، ثم النطفة، ثم العلقة، ثم المضغة، وأخيرًا العظام المغطاة باللحم. هذه المراحل تتوافق تمامًا مع ما أثبته العلم الحديث في علم الأجنة. على سبيل المثال، يصف القرآن الجنين في مرحلة العلقة بأنه مخلق وغير مخلق، مما يشير إلى أن الجنين لا يزال في طور التشكيل والتكوين، وهو ما تؤكده صور الجنين في الأسبوع الثالث والرابع. كما يذكر القرآن مرحلة المضغة، التي تتوافق مع الأسبوع الخامس والسادس من الحمل، حيث يصبح الجنين أكثر تشكلًا وتحديدًا. وفي النهاية، يشير القرآن إلى مرحلة الخلق الآخر التي تمثل النمو والتطور الكامل للجنين حتى الولادة. هذه الدقة في وصف مراحل تكوين الجنين تشهد على صدق رسالة الإسلام وصدق نبوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مؤكدة أن القرآن الكريم هو كلام الله تعالى.
إقرأ أيضا:كتاب 《غناء العيطةالشعر الشفوي والموسيقى التقليدية في المغرب》 لمؤلفه حسن نجمي- سانفران، مارن
- الإمبراطور جياجينغ
- ما حكم الإسلام في تأخير الوفاء بالنذر إذا تعثر الإنسان؟ وهل من الممكن في هذه الحالة أن يقسم النذر إذ
- يرهقني صيام داود ويضعف قوتي، وصيام الإثنين والخميس لا يطفئ شهوتي. فأردت صياما بينهما يخمد نار الشهوة
- إخواني في الله. سؤالي: إذا طلق الرجل زوجته بالثلاث، وأراد أن يرجعها فيشترط أن تنكح زوجاً غيره فيطلقه