في النص، يُسلط الضوء على عدة أسرار لتحبيب الأطفال في قراءة القرآن الكريم. أولًا، يُشدد على أهمية توفير بيئة محفزة للطفل من خلال تعويده على سماع القرآن منذ سن مبكرة، سواء من خلال تلاوة الوالدين أو تشغيل تسجيلات لقراء متقنين. هذا يساعد الطفل على ربط القرآن بالراحة والسكينة، مما يجعله أكثر استعدادًا لقبوله لاحقًا. ثانيًا، عند بلوغ الطفل سن الحفظ، يُنصح بتعيين محفظ متقن لتعليمه القرآن سماعًا، مما يضمن له أساسًا قويًا في التلاوة الصحيحة. ثالثًا، تُستخدم وسائل تشجيعية مثل إقامة حفلات عائلية لتكريم الطفل عند حفظه لجزء من القرآن، مما يعزز ثقته بنفسه ويشجعه على الاستمرار. بالإضافة إلى ذلك، يُؤكد النص على أهمية أن يكون مطعم الطفل وملبسه ومشربه حلالًا، لأن البركة تنزل حينئذٍ. أخيرًا، يُشدد على ضرورة أن يكون الوالدان قدوة حسنة للطفل في احترام القرآن وتقديسه، وذلك من خلال وضع المصحف في مكان مرموق وعدم وضع أي شيء فوقه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القُنيّة- أعمل بمهنة محامي، وقد تم إبرام عقد اتفاق أتعاب مشفاهة بيني وبين أحد موكليّ، على أن أحصل على نسبة 35%
- من المعروف أنه لا يجوز قطع صلة الرحم، لكن عائلتي قطعت الصلة مع بعض أقاربنا بسبب المشاكل بيننا وبينهم
- أريد السفر إلى كندا للدراسة؛ نظرا لجودة التعليم هناك، مع العلم بأنني ملتزم بالصلاة، وسأعيش مع ابن عم
- ولدت، وأقمت في دولة عربية، لكن لا أحمل جنسيتها، الآن تخرجت، وحصلت على إقامة عمل كمصمم في نفس الدولة،
- ما سبب تحريم لحم الحمار أو الحصان؟.
