الفضيل بن عياض، أحد أبرز الشخصيات الزاهدة في التاريخ الإسلامي، يُعتبر نموذجًا حيًا للتقوى والإخلاص في العمل. يُؤكد الفضيل على أن أفضل الأعمال هي تلك التي تكون خالصة لله ومطابقة لسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. يرى الفضيل أن الإخلاص هو الشرط الأول لقبول الأعمال، وأن أي عمل لا يكون خالصًا لله أو غير مطابق للسنة لا يُقبل. يُشدد على أن الإخلاص ضروري حتى في الأعمال التي تبدو صحيحة وفقًا للسنة، مثل الصلاة والعلم. يُذكر أن الفضيل كان من مشايخ الإسلام، وقد روى عن عدة علماء معروفين. في الختام، يُعتبر زهد الفضيل بن عياض مثالًا يحتذى به في الإخلاص والتقوى في العمل، حيث يؤكد على أهمية الإخلاص والاتباع للسنة في قبول الأعمال.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يتجسد الجن في صورة قطة سوداء؟ وهل عند ما يموت يخرج في صورة ثعبان؟
- شيخي الكريم: أنا مطلقة، وعندي بنت من طليقي منذ 10 سنوات. طليقي لا يصل رحم ابنته، لا هو ولا أهله. سؤا
- Electoral district of Chaffey
- صليت ركعتي الاستخارة قبل السفر، وتأجل موعد إقلاع الطائرة بسبب سوء الأحوال الجوية، فهل يعتبر تأخير مو
- Vicente Flores