يؤكد النص على أن التكنولوجيا، رغم قوتها في مساعدة الشركات على فهم وتطبيق القيم الإسلامية، لا يمكن أن تكون كافية بمفردها. يجب أن تُستخدم التكنولوجيا بالاقتران مع المعرفة البشرية والخبرات التي تساعد على فهم وتطبيق قواعد الشريعة الإسلامية في سياقات متغيرة. الفقه الإسلامي يتطلب فهمًا عميقًا للحالة العامة، وهو ما لا يمكن أن تقدمه التكنولوجيا بمفردها. يجب توجيه استخدام التكنولوجيا بشكل بشري وتحديد أهدافها ومقاصدها لضمان استفادة الشركات من هذه التكنولوجيا بشكل فعال. كما أن الفقه الإسلامي هو علم واضح يحتاج إلى تفسير وتوضيح دقيق، وهو ما لا يمكن أن تقدمه التكنولوجيا بمفردها. لذلك، يجب أن يكون هناك توازن بين استخدام التكنولوجيا والخبرات البشرية لضمان استفادة الشركات من هذا التوجيه الشامل في فهم وتطبيق القيم الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية السَّاقْطَة أو السَّقَّاطَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فتاة تعاني من انفلات الريح، واحتمال أن يكون ذلك بسبب مشكلة في الشرج، وهي ترفض الذهب للعلاج؛ لعدم توف
- Static web page
- سؤالي يخص الاستخدام الشخصي لأدوات العمل هل يجوز أن أستعمل بعض و سائل الشركة التي أعمل بها مثل الهاتف
- ورد في تاريخ الطبري هذا النص للعهدة العمرية: بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما أعطى عبدُ الله عمرُ أميرُ
- Beyer, Peacock and Company