في النقاش حول الحاجة الملحة لإحداث ثورة في قطاع التعليم، يُشدد المشاركون على ضرورة إعادة تعريف دور المدارس لتحويلها إلى مؤسسات بحث وتطوير تربوي. هذا التحول يهدف إلى إنتاج أفراد قادرين على التفكير الحر والإبداعي والتكيّف مع التغييرات المستقبلية، مما يجعل المدارس مركزاً لكل جديد من خلال دعم استراتيجيات البحث العلمي والتطوير التربوي الشامل. يُبرز النقاش أيضًا أهمية الدور السياسي والمجتمعي في دفع هذا التحول، بالإضافة إلى ضرورة وجود خطط عمل واقعية تتضمن السياسات الحكومية والشراكة الفعّالة بين القطاعات المختلفة. كما يُؤكد المشاركون على أهمية تحقيق الإنصاف الاجتماعي لضمان وصول الفائدة المحتملة لهذا التغير لمن هم خارج العاصمة ولمن لديهم موارد مالية ضئيلة. هناك توافق واسع حول ضرورة تحسين حقوق الطفل عبر جعل المدارس مركزاً لكل جديد، مما يتطلب اقتلاع الأنماط التعليمية الراسخة واستبدالها بأخرى قادرة على بناء شخصية أكثر قدرة على تحمل مسؤوليات الحياة المعاصرة. في النهاية، تُبرز الحاجة ملحة إلى وجود رؤية شموليّة وخطة طموحة لإعادة رسم خريطة طريق جديدة للتعليم كي تزدهر البلاد وتصبح جزء فعال من العالم المتحضر والمعرفي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُ- فرقة بييتس الموسيقية وكوكبة الجواسيس
- تاجر اتفق مع أحد الأشخاص على أن يشتري له زيت زيتون أصلي، ويوصله إليه، مقابل أن يعطيه على كل تنكة
- أنا اسمي أشرف عمري 16 سنة لم أبلغ الحلم بعد ولكني للأسف أمارس العادة السرية فهل ما يخرج مني وأنا لم
- Highland Council
- نحن في أوروبا نجبر على التعامل مع بنوك ربوية؛ لعدم وجود البديل الإسلامي. فسؤالي حول مسألة تقسيط السي