نهر الكوثر هو أحد الأنهار البارزة في الجنة، وقد ورد ذكره في القرآن الكريم في سورة الكوثر، حيث بشر الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم به. هذا النهر ليس مجرد ماء عادي، بل هو بحر واسع من النور والعطاء، ويعني اسمه “الفضل الكثير والمودة الوافرة”. وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه نهر أبيض بينه وبين الكافور بُعدُ ما بين المدينة والشام، وشرب منه فتغير طعمه حتى لم يحفظ له طعمًا أطيب منه، مما يدل على نقائه وجلالته. نهر الكوثر هو رمز هدية سماوية كريمة ومتنوعة تشهد مجدًا خاصًا لشخصية المصطفى وخلافته النوعية، حيث تلحق بركاته ملكوت الملكوت العام المضيف للإنسانيين كافة ممن اتخذوا طريق الرضا والإخلاص لطاعة الرحمن جل وعلا.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي والدي، ودفن في مدينه أبو ظبي، وهي تبعد عن مدينتنا 350 كيلو متر. فهل زيارته تعتبر من شد الرحال؟
- Jon Sobrino
- مما قرأته في موقعكم: أن ابتلاع الريق بعد خروجه من الفم مبطل للصيام، ولكن الإنسان أثناء الصيام أحيانً
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "توتي فروتي (الأغنية): قصة النجاح الأولى لليتل ريتشارد".
- Lü Bu