حكم تربية الخيول في الإسلام، وفقًا للنص، يُعتبر جائزًا من حيث الأصل، مع ضرورة مراعاة بعض الضوابط الشرعية. يُشدد النص على أن تربية الخيول يجب أن تكون خالية من أي ممارسات محرمة، مثل القمار أو الرهانات غير المشروعة. يُسمح بالسباقات والمراهنة في الخيل بشرط أن تكون الجوائز خالية من مصادر محرمة. إذا كانت الخيول تُربى لأغراض محرمات، مثل القمار، فإن ذلك يعتبر غير جائز. كما يُحظر تجميل الخيول بنية عرضها للجمال، حيث يُعتبر ذلك رياء وفخرًا. في النهاية، يجوز تربية الخيول إذا كانت تُستخدم في سباقات جائزة أو لأغراض مشروعة، مع الالتزام بالضوابط الشرعية وتجنب استخدامها في المحرمات.
إقرأ أيضا:شرح بالصور لشبكة تور للإتصال الآمن بالشابكةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: