يناقش النقاش حول مستقبل التعليم إمكانية استبدال المعلمين بالذكاء الاصطناعي، حيث ينقسم المشاركون إلى مجموعتين رئيسيتين. تؤكد المجموعة الأولى على أهمية العنصر البشري، مشيرة إلى أن العلاقات العاطفية والمشاركة الشخصية التي يقدمها المعلمون لا يمكن للذكاء الاصطناعي توفيرها بشكل فعّال. في المقابل، ترى المجموعة الثانية فرصاً كبيرة للذكاء الاصطناعي في التعليم، مستشهدة بقدرة الذكاء الاصطناعي على تقليد السلوكيات البشرية مثل الإنصات والتعاطف باستخدام نماذج لغوية مدربة بشكل مكثف. ومع ذلك، يظل السؤال حول قبول الجمهور لهذه الأدوات الجديدة واستخداماتها داخل الصف الدراسي مفتوحاً، حيث قد يشعر البعض بالإزعاج عند استخدام الروبوتات مكان المعلّم التقليدي. كما يُشدد على أهمية التفاعلات الاجتماعية والأبعاد الإنسانية في العملية التربوية، مما يشير إلى ضرورة مراعاتها في تصميم أنظمة تعليم رقمية شاملة. في النهاية، لم يصل النقاش إلى رأي موحد، بل اتجه نحو كيفية تعايش الإنسان مع الذكاء الاصطناعي والحفاظ على أفضل ما في التعليم التقليدي مع استغلال إمكانات الذكاء الاصطناعي الواعدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية: الكمارة- أنا متزوجة منذ أكثر من عشر سنين، ولكني نادرا ما أنجذب لزوجي لأسباب كثيرة؛ منها وأهمها أنه ليس جميلا،
- أنا شاب كانت لي تجارة، وكنت في حالة مادية جيدة، وقدر الله لي أن أخسر في تجارتي، ويسر الله لي عملا وأ
- تزوجت على سنة الله ورسوله من فتاة قريبة من زوجة أبي.رفضت فتاة اختارتها لي زوجة أبي و أختي غير الشقيق
- ينكا كودايسي
- شخص كثير التفكير في الطلاق, والحلف بالطلاق, وهذه الأفكار كثيرة جدًّا في أحاديث النفس, وقد كنت يومًا