الحكم الشرعي لتسمية الطفل باسم سرمد، وفقًا للنص، يُعتبر جائزًا ومقبولًا. الاسم، الذي يعني الدائم الذي لا ينقطع، لا يُعتبر محرماً أو مكروهاً بشرط عدم وجود مخالفة واضحة للشروط الإسلامية المعتادة لتسمية المولود. على الرغم من أن الأسماء المستمدة من الدين الإسلامي، مثل أسماء الأنبياء والأوصاف الحسنة المرتبطة بالإسلام، تُعتبر مُفضلة، إلا أن اسم سرمد ليس محرماً. يُشدد النص على أهمية اختيار الأسماء ذات القيمة والمعاني الحميدة، ويؤكد أن تسمية طفل باسم سرمد يمكن أن تكون مقبولة طالما أنها تسعى لتحقيق أهداف أخلاقية وتعليمية مرغوبة اجتماعياً ودينياً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو شرح حديث: فُقِدَتْ أُمَّةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا يُدْرَى مَا فَعَلَتْ؟ قال تعالى: وَمَا
- المادة النيوترونية المتدهورة
- عندي سجاد في المنزل، وأمشي عليه، وهو متنجس، وهناك مشقة في تطهيره، فهل يجب تطهيره؟ علمًا أن قدمي تعرق
- مشكلة التثاؤب: لماذا عند قراءة القرآن بالذات يكون التثاؤب في الصبح؟ بحيث إذا لم أقرأ القرآن في صلاة
- كياسي كارتي لاعب الكريكيت السينت مارتيني