في المناظرة، تم التركيز على إعادة ضبط العلاقات الرقمية من خلال معالجة انتهاكات الخصوصية الناجمة عن الاعتماد الكبير على التكنولوجيا. بدأ النقاش بتأكيد الحاجة إلى مراجعة حساباتنا للطريقة التي نعيش بها حياتنا الرقمية، مع التأكيد على ضرورة إيجاد توازن جديد يحمي الحقوق المدنية الأساسية. أحمد شدد على الافتقار الحالي للتوازن بين الأفراد وشركات التكنولوجيا في حماية البيانات، مشددًا على الحاجة إلى إطار عمل قانوني قوي وحملات إعلامية لرفع مستوى الوعي. حسيبة أضافت أهمية التعليم والاستعداد العام لمخاطر العالم الرقمي. بشير أثار مخاوف بشأن قدرة المؤسسات على مواكبة التحولات التكنولوجية السريعة، بينما اقترحت أسيل التركيز على خلق ثقافة أمنية داخل مجتمع الإنترنت. سهيلة أكدت على دور جميع الأطراف في حماية الخصوصية الرقمية، مشددة على دعم الجوانب العملية والمالية. هيثم أشار إلى أهمية حملات التثقيف المستدامة، بينما أكدت تغريد على المسؤوليات المشتركة في تطبيق السياسات والإجراءات التصحيحية، مؤكدة على النهج الشمولي الذي يربط بين التربية والتوجيه والقانون.
إقرأ أيضا:كتاب تحدِّي تغيُّر المناخ: أيَّ طريق نسلك؟- أبي يهجر بيت أمي ولا يكلمها بسبب أنها وقفت إلى جانب ابنتها لزواجها بشخص هو كان يرفضه، وهو الآن يهجر
- هل السيدة عائشة أفضل أم السيدة خديجة؟
- زوجتي أغضبتني ذات يوم، وكانت تسبني، وكانت في غرفة النوم، وبعد ما أغضبتني خرجت للشارع، حيث قلت ـ وليس
- سؤالي كالتالي وجزاكم الله كل خير. زوجة ملتزمة متقية ارتدت حجابها لكن زوجها يمنعها من ذلك ويهددها بال
- عندي وسواس وعندنا قط داست رجله نجاسة ويدخل الحديقة المسمدة بروث الحصان ـ ومع المطر يصبح رطبا ـ ثم يد