يتناول المقال “الذكاء الاصطناعي في التعليم: مكمل أم مستبد” النقاش حول دور الذكاء الاصطناعي في النظام التعليمي، حيث يطرح غرام بن يعيش فكرة أن الذكاء الاصطناعي ليس منافسا للإنسانية بل خطوة نحو عدالة تعليمية كاملة. يسلط النقاش الضوء على قدرة الذكاء الاصطناعي على توفير تعليم شخصي وفعال، خاصة في ظل التنوع الواسع في أساليب التعلم وقدرات الطلاب الفردية. يدعم عبد الله أبادة هذا الرأي، مشيرا إلى أن الأساليب التقليدية غير كافية أمام التباينات الكبيرة في فهم الطلاب واحتياجاتهم المختلفة. ومع ذلك، يعبر راغب الدين المهنا ومخلص بن ناصر عن تحفظاتهما بشأن فقدان الجانب الإنساني والعاطفي للتعليم عند الاعتماد الزائد على الآلات. من ناحية أخرى، يرى ذاكر البنغلاديشي والشريف التازي أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون مكملا للمعلمين، خاصة لأولئك الذين يحتاجون إلى دعم إضافي، مما يخلق بيئة تعليمية أكثر شمولا وكفاءة. في النهاية، يتفق الجميع على أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة فعالة إذا تم استخدامه بشكل صحيح، مع الحفاظ على جوهر وحميمية التعليم البشري.
إقرأ أيضا:المغرب العربي- أحسن الله إليكم. هل في التسمية باسم (أواب) شيء ؟
- (25921) 2001 DS21
- أقوم بإرسال مبلغ من المال بشكل دوري إلى والدي الذى يتقاضى معاشا شهريا حيث إنه كان موظفا بالحكومة يحت
- أخي الكريم: والدي لا يصلي, وهو في عمر 70 سنة, وعند التكلم عن الصلاة يحتج بأن النبي صلى الله عليه وسل
- إذا تبوَّل ابني على المرتبة، وقمت بصب الماء عليها حتى غمرتها بالماء تماما. وعند الصب انسال الماء من