في النقاش حول التكنولوجيا ودور المعلم، أشار ياسر بن عطية إلى أن التكنولوجيا لن تحل محل المعلمين بالكامل، بل ستغير مفهوم التعليم. يرى ياسر أن المعلمين سيصبحون مخططين تربويين يستخدمون الذكاء الصناعي لتخصيص التعليم بناءً على قدرات كل طالب، بينما تتولى الآلات الجوانب الروتينية. هذا التحول يتيح للمعلمين التركيز على التفاعل البشري وتطوير المهارات الاجتماعية والعاطفية. عباد أكرم أكد على أهمية التواصل الشخصي غير المتكرر الذي توفره العلاقة البشرية بين المعلم والطالب، معتقدًا أن التكنولوجيا لن تستطيع محاكاة الفهم العميق والحساسية التي يتمتع بها الإنسان. من جهة أخرى، أشار أنيس اليحياوي إلى أن التكنولوجيا تعزز دور المعلمين ولا تحل محلهم بالكامل، حيث يمكن للذكاء الصناعي المساعدة في تخصيص التعليم، لكن التفاعل البشري وتطوير المهارات الاجتماعية والعاطفية لا يزالان ضروريين.
إقرأ أيضا:مدريد عاصمة اوروبية بناها المسلمون العرب- السؤال حول صحة التوكيل في الكفارات: من عليه كفارة يمين، أو فدية محظور من محظورات الإحرام، ويأخذ بقول
- تقدير ميراث أرض ودين مضى عليه 62 عاما توفي الأب في تاريخ : 3/10/1942م ليلة 15 رمضان 1361 هجري، عدد ا
- قبل سبع سنوات عندما حاولت الخشوع والتفكر في صلاتي بدأت رحلتي مع الوسواس بدأ بوسواس الطهارة, وانتهيت
- هل تأخير الصلاة حرام؟ لأنني أؤخر صلاة المغرب عندما أذهب مع أمي لعمل جلسة على الذراع، هي تصلي لأنها ت
- إذا رأيت في المنام الميت، وفسرت بأنه يريد صدقة، وحالتي المادية غير ميسورة، فهل يجوز أن أخبر بها شخصً