في النقاش الذي بدأته ضحى الدكالي، تم تسليط الضوء على المخاوف المتعلقة بتأثير الإعلام الزائف على بناء أمة مستدامة ومتوازنة. اتفق المشاركون، مثل أسامة والعلوي الدمشقي وحصة بن عروس وعبد المطلب الشرقي وريهام بوهلال، على أن الإعلام الزائف يشكل خطراً حقيقياً على استقرار المجتمعات والبلدان. وقد أشاروا إلى أن غياب القواعد والأنظمة القوية التي تنظم المحتوى الرقمي يسمح بانتشار الأخبار الكاذبة والمعلومات المغلوطة. شدد بعض الأعضاء، مثل العلوي الدمشقي وحصة بن عروس، على أهمية تعزيز الجهود التعليمية والإعلامية لتوجيه الجمهور نحو كيفية التمييز بين المعلومة الصحيحة والمضللة. في المقابل، دعم آخرون، مثل عبد المطلب الشرقي وريهام بوهلال، ضرورة وضع قوانين ورقابة فعلية لمنع ترويج الأفكار المضادة للعقل والأمانة. رغم الاتفاق على دور التعليم في التصدي لهذه المشكلة، إلا أن الجميع اتفقوا على أنها تحتاج إلى دعم من خلال التدخل التشريعي والتنظيمي. في النهاية، اتفق المتحدثون على خطورة الإعلام الزائف وطالبوا باتخاذ إجراءات متعددة منها التعليم والتربية العامة بالإضافة إلى اللوائح القانونية القوية لتحقيق نموذج تنموي مستقر وآمن.
إقرأ أيضا:الموريون- أسأل عن رجل تارك للصلاة، وقد أصيب في حادث، ولم يستطع أن يحرك بسببها ركبته، أو يثنيها. وأراد العودة إ
- أنا شاب عمري 23, منذ كنت صغيرا كنت أمارس العادة السرية, حتى قبل سن العاشرة, ولم أحتلم حتى أصبح عمري
- ما حكم تعريف الأصدقاء على مواقع توجد بها أمور مباحة وأمور محرمة؟ وهل تعتبر سلاحا ذا حدين؟ أم أنه يحر
- الشيوخ الكرام والعلماء الأفاضل لدى شيء يحيرني وأريد منكم المساعدة أعرف أن هناك طرقا لهذا، ولكن أرجو
- سوراث ملكة رور