يطرح موضوع التغير المناخي مسألة هامة: هل هي مسؤولية فردية أم مؤسسية؟ يرى بعض المشاركين، مثل جبري متاز، أن الوقت الآن ليس للتردد بل للتدخل الجاد من الأفراد نحو مستقبل أكثر استدامة، وأن القرارات الفردية، كتقليل الاستهلاك وتبني العادات الخضراء، لها تأثير مجتمعي كبير.
في المقابل، يشير سِن المنور إلى أن التغير المناخي يتطلب مسؤولية جماعية ومؤسسية، حيث يجب على الحكومات والشركات اللعب دورا فاعلا في تقليل الانبعاثات وتعزيز الاستدامة. يلتقي الرأي عند منتصر بن المامون، الذي يرى أن الثورات الكبرى تبدأ من الأفراد، لكن التعاون بين الأفراد والمؤسسات هو الحل الأمثل للحد من التغير المناخي.
إقرأ أيضا:كتاب الجينوممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طبيب عيون أعمل بمستشفى حكومي وبعيادتي الخاصة، وكثيرا ما يعرض علي أصحاب محلات النظارات الطبية توج
- بعد قضاء الحج -والحمد لله- صادفتني مواقف كثيرة، فعندما أرتكب خطأً، ولو كان صغيرًا جدًّا، يردّونَ علي
- جورج كاليوجيانيديس
- سليرون
- كان أبي طوال السنين الماضية يخرج زكاة الفطر عنا جميعًا، ولكنه كان يخرجها مالًا، وأعلم أنكم تفتون بجو