تقسيم الميراث في الإسلام ينظم وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية، مستمدة من القرآن والسنة النبوية، والتي تحدد حصص الورثة بناءً على درجة قرابتهم للميت. يتم تحديد الورثة الأساسيون مثل الزوج/الزوجة، الأبناء/البنات، والوالدين، وغيرهم، للكل حصة محددة، تختلف بحسب وجود وغياب فئات معينة من الورثة. قد يحدث “العول” وهو زيادة في عدد الأسهم عن الواحد الصحيح، يتم في هذه الحالة عول أصل المسألة إلى عدد الأسهم الصحيح ثم تقسيم التركة على هذا العدد. للميت حق الوصية بثلث تركته كحد أقصى للفقراء أو الأقارب غيره، ولكن لا تزيد عن الثلث إلا بإذن الورثة. في حال الخلافات، يمكن اللجوء للقضاء الشرعي للحصول على حكم شرعي.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء البيئة: نظرة شاملةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أردت أن أسأل عن حكم تبادل الألعاب الإلكترونية، فمثلا اشتريت لعبة معينة وصديقي اشترى واحدة أخرى ثم قم
- زوجي صيني مسلم، ولديه معرفة بتجار غير مسلمين، وهو يريد أن يأخذ قرضا بفائدة 3% سنويا لمدة 3 سنوات. لك
- عندما تثار الفتاة، سواءً كان بمداعبة، أو بتكلم مع زوجها على الهاتف، فقد يحصل إنزال، فما أنوع الإنزال
- ما حكم اقتراب الرجل من المرأة، ولمسها من فوق الثوب بقدر الحاجة، في محاولة لمساعدتها في تركيب المعدات
- ماالفرق بين الفعل أنزل و نزل، لذكرهما في القرآن الكريم؟