يُحاول النص تحديد مكان سكن قوم عاد استناداً إلى المصادر التاريخية والروايات الإسلامية. يرتبط اسمهم بمنطقة جنوب شرق شبه الجزيرة العربية، بالقرب من ما يُعرف اليوم بمملكة عمان الحالية وشمال سلطنة عمان وجنوب غرب دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك وفقاً لتقاليد عبرانية-إسرائيلية وتلمودية. يشار أيضاً إلى “الأرض الرملية” بين البحر الأحمر وخليج عُمان كموقع محتمل لسكنتهم.
من جهة إسلامية، يشير القرآن الكريم وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم إلى هلاك قوم عاد بسبب عصيانهم. يذكر حديث نبوي عن “انشقاق السماء” و رؤية الجنة والنار، مما يدعم فكرة أنهم عاشوا في منطقة الشرق الأوسط. تُشير أيضًا الروايات النبوية إلى قرب قوم عاد من مكة المكرمة وعمان، لتكون هذه المناطق الأكثر ترجيحًا كمواقع محتملة لسكنتهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أريد أن أعرف الحكم الشرعي في هذه المعاملة التجارية: هناك مشروع استثماري في المتاجرة بالسيارات حي
- أشارك في أحد المواقع الدعوية، وأفرح عندما يثني عليّ أحد -ولو بكلمة بسيطة - ولو لم يقل لي أحد شيئًا ف
- عند التعامل مع المصارف وفتح حساب لديهم لبيع وشراء العملات والعادن أوا لأسهم هناك مايسمى بالتسهيلات (
- نحن نسكن في مكان بعيد عن موارد المياه ونلقى متاعب كثيرة في استجلاب المياه وتكبدنا خسائر جسيمة وذالك
- مونبينييه