ترتيب الجامعات العالمية الرائدة وفقًا لأحدث التصنيفات يعكس جودة التعليم والبحث العلمي. في عام 2017، تصدرت جامعة أكسفورد القائمة، تلتها معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا ومعهد ستانفورد وجامعة كامبريدج. حافظت هذه المؤسسات على مكانتها منذ سنوات، بينما شهدت المراكز اللاحقة بعض التقلبات. جامعة هارفارد برزت في مجالات الطب والإدارة والقانون، بالإضافة إلى الفنون والتصميم الرقمي. جامعة الأمريكية وجامعة أخرى لم تُذكر بالاسم حققتا مراكز متقدمة في إدارة الأعمال والتخطيط الاستراتيجي. في عام 2018، تم تحديث التصنيفات بناءً على عوامل مثل سمعة الجامعات عبر الإنترنت ونسب القبول واستمرارية الخدمات البحثية. هذا التحديث يعكس التغيرات المستمرة في المشهد الأكاديمي العالمي، حيث تتغير مكانة الجامعات بناءً على معايير متعددة ومتغيرة.
إقرأ أيضا:عبدالرحمن الداخل المعروف بصقر قريشمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الشرع في الكسب من تجارة أصنافها حلال، ولكن من أجل التقنين منعتها الدولة؟ وبالتفصيل: سلمت لنا
- عُقِد قراني، ولم يتم النكاح بعد، وكانت عادتي قبل عقد القِران عند قضاء الحاجة في الحمام -أعزكم الله-
- اتحاد كرة القدم البيروفي
- منذ فترة تقدم قريب لأبي لخطبتي، وأهلي وافقوا عليه، ثم رفضوا، وبعد فترة من الزمن ذهب لخطبة فتاة أخرى،
- أحيانا أخرج في سيارة الوالد إلى مكان معين دون أن أستأذن منه، فما حكم ذلك؟ وهل تعتبر سرقة؟.