يُبرز النص دور الذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة المستخدم عبر الإنترنت من خلال توفير “التخصيص الشخصي” من خلال تحليل بيانات المستخدم لتقديم محتوى مخصص، وتسهيل “دعم العملاء المستند إلى الذكاء الاصطناعي” بفضل الروبوتات الدردشة التي تقدم استجابات سريعة، وتحسين “محركات البحث” من خلال تقنيات التعلم الآلي.
لا ينحصر الأمر في ذلك فحسب، حيث يُمكن استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز “الأمان والخصوصية” للمواقع الإلكترونية عبر مكافحة الفيروسات والبرامج الضارة بطريقة استباقية. إلا أن النص يسلط الضوء على تحديات أساسية: القضايا الأخلاقية والخصوصية التي تنشأ من جمع واستخدام المعلومات الشخصية، مما يتطلب تطوير طرق للتدريب الآلي تُساعد على تجنب التحيزات العنصرية أو تمييزية، بالإضافة إلى الحفاظ على “الثقة والإنسانية” في التفاعلات عبر الإنترنت.
إقرأ أيضا:أبو الوفاء البوزجاني (الهندسي البارع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت صغيرة، وكانت هناك شقوق في سقف بيتنا، وكنت أتخيل تلك الشقوق أشكال أشخاص، وواحدة أتخيل أنّها الله
- أنا فتاة أبلغ من العمر 21 سنة مخطوبة من 8 أشهر والمشكلة أني من يوم ما خطبت والناس يلومونني لماذا است
- هل يحاسبني الله عندما أتكلم مع نفسي باللسان؛ لأن في الحديث أن الله تجاوز عما بقلوبنا ما لم نقله أو ن
- الصلاة أربع ركعات يُقرأ فيها بمائتي مرة( قل هو الله أحد) . هل يوجد دليل شرعي على فعلها ؟.
- شركة أول جنوب يوركشاير للنقل بالحافلات