في رحلة عبر الزمن الأدبي العالمي، نستعرض هنا عشرة أعمال خالدة تركت بصمة عميقة في تاريخ الرواية. هذه الأعمال ليست مجرد قصص ملهمة؛ بل هي مرآة تعكس وجوه الثقافات المختلفة والحكايات الإنسانية الخالدة التي تجد صدى دائم في القلوب والعقول. من خلال “روميو وجولييت” لوليام شكسبير، نغوص في قصة حب شابين منعتهما العداوة بين عائلاتهما، بينما يقدم “البؤساء” لإميل زولا صورة حية للثورة الفرنسية وموضوعات العدالة الاجتماعية والبراءة والخيانة. أما “الأبله” لدوستويفسكي، فيستكشف الطبيعة البشرية من خلال شخصية بطلها غير التقليدية، الذي يحاول فهم الشر والقيم الأخلاقية وسط المجتمع البورشوي الفاسد. “مائة عام من العزلة” لجابرييل جارسيا ماركيز يجسد سرد غابرييل الحائز جائزة نوبل للآداب بشكل جميل للتاريخ والعلاقات الشخصية ضمن مجتمع كولومبيا الريفي. “الاختفاء” لهاروكي موراكامي تحفة فنية تشويقية وغامضة تستكشف المواضيع النفسية والجوانب الدرامية لعلاقة رجل وسيدة اختفت بلا أثر. “الحرب والسلام” لليو تولستوي دراسة موسوعية للقضايا السياسية والإنسانية أثناء نابليون بونابرت لغزو روسيا، وتعتبر جزءاً أساسياً من الأدب الروسي الكلاسيكي. “العصف
إقرأ أيضا:المسلم المعاصر: بين الإقبال المادي والإدبار الروحي!- Federal prosecution of Donald Trump (election obstruction case)
- أحد أساتذتي يقوم بتقديم دروس عن بُعد، ويرسل هذه الدروس المسجلة عن طريق البريد الإلكتروني للناس الذين
- Hyloxalus marmoreoventris
- طلقت زوجتي حال استيقاظي من النوم فزعًا، بسبب صراخها بجانبي. وأنا شخص مدخن، وإذا لم أقم بالتدخين، لا
- هل من يصاب بالوسوسة يعرض عنها حتى لو شعر أنه متأكد؟