التوازن بين النظرية والتطبيق في التعليم

في النقاش حول تحويل الدراسة إلى رحلة ممتعة، برزت أهمية التوازن بين النظرية والتطبيق في التعليم. رغدة الشهابي أكدت أن التجربة العملية والمشاهدة المباشرة للتفاعلات الكيميائية هي الأكثر فعالية في فهم المفاهيم العلمية، حيث تتيح للطالب ملاحظة الظواهر بشكل مباشر. من جهة أخرى، أشارت بشرى الوادنوني إلى أن القراءة الأكاديمية والاستيعاب النظري يشكلان الأساس الضروري لفهم العلوم. هذا التوازن بين النظرية والتطبيق يضمن أن الطلاب لا يكتسبون فقط المعرفة النظرية، بل يطبقونها في سياقات عملية، مما يعزز فهمهم العميق للموضوع ويجعل التعلم أكثر جاذبية وفعالية.

السابق
تعريف البحث الإجرائي ودوره في تعزيز العملية التعليمية
التالي
تقدير الذات مفهومه وأهميته

اترك تعليقاً