الإذاعات المدرسية، كما ناقشها رندة السبتي، تُعتبر أداة فعالة لتعزيز الفضول والاستكشاف المعرفي لدى الطلاب. فهي لا تقتصر على تقديم المعلومات فحسب، بل توفر فرصة للطلاب لاكتشاف مواضيع جديدة وتطوير مهارات التفكير النقدي. من خلال تقديم محتوى تعليمي ممتع يمكن الاستمتاع به في أوقات الفراغ، تساهم هذه الإذاعات في تحقيق التوازن النفسي والجسدي للطلاب، مما يعزز نموهم الشامل والمستدام. بالإضافة إلى ذلك، يوافق منتصر السبتي على أن الإذاعات المدرسية تعزز المشاركة الاجتماعية والتعلم التعاوني. فهي توفر منصة للطلاب لمشاركة أفكارهم وتجاربهم، مما يعزز التفاعل الاجتماعي ويخلق بيئة تعليمية تعاونية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: