في النقاش حول تأثير الذكاء الاصطناعي على المجتمع، تبرز وجهتان نظر مختلفتان حول كيفية ضمان العدالة في هذا السياق. من جهة، يُعتبر التعليم والتوعية العامة أداة أساسية لمعالجة التفاوت الاجتماعي الناجم عن استخدام الذكاء الاصطناعي. يُؤكد هذا الرأي على أن توعية الناس بأدوات الذكاء الاصطناعي وآثارها على حياتهم ستساعد في تقليل الفجوة الاجتماعية، معتبراً أن الشفافية حول كيفية عمل هذه الأنظمة والضمانات لحماية البيانات الشخصية هي أثر إيجابي للتكنولوجيا. من جهة أخرى، يرى البعض أن القوانين تعد الضامن الأول للعدالة في عصر الذكاء الاصطناعي، مؤكدين أن الابتكار لن يتوقف بسبب القواعد، بل سيتكيف معها ويتجاوز الحدود الأخلاقية والقانونية المحتملة. يُشدد هؤلاء على أن التحديث المستمر للقوانين هو السبيل الوحيد لضمان عدم استخدام هذه التقنيات لتكريس التمييز أو انتهاك الحقوق. في النهاية، يؤكد المشاركون على ضرورة توازن بين الحاجة إلى الابتكار وتأمين العدالة الاجتماعية.
إقرأ أيضا:كتاب هندسة القوى الكهربية- قلت لأخي الزوجة: أختك تكون طالقا إن فعلنا كذا(الدخان) ثم قام الأخ بفعل المعصية، مع محاولة مني بسيطة
- درجت الجمعيات الخيرية عندنا في فلسطين على رعاية اليتيم وتوفير كفالات لهم من المحسنين وتسويقهم من خلا
- اشترطت قبل زواجي على زوجتي، وأهلها، أن تسكن مع والدتي الكبيرة في السن. وبعد مدة قليلة من الزواج امتن
- كنت أحاور والدتي، ولا أتذكر ما قلت لها عن زوجتي عندما حصلت بيننا مشكلة ـ قد تفارقنا، أو قد طلقتها ـ
- فى إحدى الفتاوى عن ماذا في الجنة للنساء؟ أفتيتم أن الله ميز الرجل فجعل له حور العين وزوجاته في الدني