تطور فهم الجملة الميكانيكية عبر التاريخ من أرسطو إلى نيوتن، حيث بدأ أرسطو بتقديم نظريته التي اعتبرت الأرض مركز الكون، وقسم الحركات إلى طبيعية وعنيفة. واجهت هذه النظرية تحديات كبيرة، مما دفع بطليموس إلى إضافة تعقيدات باستخدام فكرة الفلك التدوير. في القرن السادس عشر، قدم نيكولاس كوبرنيكوس نظامه الهيليومتروبوليجي الذي وضع الشمس في مركز النظام الشمسي. لاحقًا، طور يوهانس كيبلر نموذجًا أكثر تفصيلاً لكيفية دوران الكواكب حول الشمس، مكتشفًا قوانينه الشهيرة التي تصف المدارات البيضاوية للكواكب. في أوائل القرن السابع عشر، برهن غاليليو غاليلي على أن تسارع الجسم المتساقط تحت قوة الجاذبية ثابت بغض النظر عن وزنه. أخيرًا، قدم إسحاق نيوتن نظامًا كاملاً مرتبطًا بمفهوم الفعل ورد الفعل، مما أدى إلى صياغة قوانين نيوتن الثلاثة التي تفسر حركة الأجسام وتأثير القوى الخارجية عليها.
إقرأ أيضا:الشيخ الدكتور سعيد الكملي من قطر: ندوة “تأثير الحضارة الإسلامية على الغرب”- لي ابنة خالة فطَّرها زوجها يومين، أي يوم في رمضان، ويوم في رمضان آخر، غصبا عنها، ولم تكفر، ولكنها ال
- هل وردت قصة أو أثر صحيح يدل على أن سلمان -رضي الله عنه- خطب بنت عمر، ورفض عمر -رضي الله عنه- بدعوى ع
- إخوتي في الله، جزاكم الله عنا كل خير أما بعد: أرجو إفادتي في سؤالي لأنني أتوق دائما إلى الخيار الشرع
- Hearteater
- أعرف تاجرا يغش في تجارته، فنصحت صديقي أن لا يشتري منه؛ لأنه يغش. فما حكم ما فعلت شرعا؟