في النقاش حول الملك الحسن الثاني وأثره على المغرب، تم تسليط الضوء على توازن سياساته الداخلية والخارجية، حيث أشاد البعض بصموده السياسي وتعزيزه للتعليم والتنمية الاجتماعية. ومع ذلك، تطورت المحادثة إلى نقد أكثر دقة، حيث تم التشكيك في التكلفة الحقيقية للتطورات الاجتماعية والاقتصادية. أكد النقاد على ضرورة النظر إلى الوضع الاقتصادي وحقوق المواطنين بشكل شامل، وليس فقط التركيز على جانب واحد. وقد دعم سليمان الطاهري وإسلام الموريتاني هذه الرؤية الشاملة، مشيرين إلى أن التطوير الاجتماعي غالبًا ما جاء على حساب النظام الاقتصادي وحقوق الأفراد تحت نظام الحكم اللامركزي والاستبدادي. رغم التقدير للإصلاحات التعليمية والثقافية التي قام بها الملك الحسن الثاني، إلا أن المحادثين أكدوا على الحاجة الملحة لرؤية شاملة لما حدث أثناء فترة حكمه، مع تسليط الضوء على الأبعاد السلبية للنظام السياسي المركزي وتأثيراته الاقتصادية والسكانية.
إقرأ أيضا:كتاب البربر عرب قدامى للدكتور محمد المختار العرباري- إبرشيم
- أنا امرأة من سوريا تقيم في جدة، متزوجة والحمد لله، سعيدة في زواجي، ولي ثلاثة أطفال، ولكن منذ 4 أشهر
- أنا فتاة عمري 19 عاما، حاليا. بدأت الالتزام منذ أن كان عمري 18. وأول خطوة كانت هي عدم مصافحة الأجانب
- هل كان ابن حجر العسقلاني ـ رحمه الله ـ يعرض الحديث على عقله قبل تصحيحه؟ أم أنه كان يسلك نهج أهل السن
- نحن سكان قزاخستان بعد فشل النظام الشيوعي رجعنا إلى ديننا الحنيف، والسؤال: والشعب القزاقي كانوا يعتبر