في النقاش، تم التأكيد على أن التحكم في المصير هو مفهوم يتجاوز مجرد التعليم أو المعرفة العلمية. لمياء العبادي وعثمان الحدادي اتفقا على أن التحكم في المصير يتعلق بالقدرة على التأقلم والتكيف مع التحديات الحياتية، مما يمنح الفرد القوة لتحقيق الأهداف وتجاوز العقبات. هذا التحكم يمنح الفرد القدرة على مواجهة التغييرات والتحديات بفعالية. من ناحية أخرى، أشارت هبة الريفي إلى أن التعليم والمعرفة العلمية هما الأساس الذي يبني عليه الفرد قدرته على اتخاذ القرارات الصائبة. بالتالي، يمكن القول إن التعليم يلعب دورًا حاسمًا في تمكين الأفراد من التحكم في مصيرهم من خلال تزويدهم بالأدوات والمعارف اللازمة للتكيف مع التحديات واتخاذ القرارات الصائبة.
إقرأ أيضا:قبائل الصحراء المغربية : اصولها جهادها و ثقافتهامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة أعيش في دولة أجنبية مع كثير من الأخوات المسلمات ونحن نعاني من مصافحة الأطباء في حال الذهاب
- Garnier
- أنا طالب بكلية الطب، عمري عشرون عاما، تزوجت صغيراً في عمر الثامنة عشرة؛ بسبب كبر سن والدتي، والاحتيا
- ما حكم الشرع في طفل عمره شهران مصاب بمرض نقص المناعة في جسمه منذ ولادته، وهو الآن بالمستشفى وعليه ال
- نحن المسلمون نربي أبناءنا، أو نُربى منذ الصغر على الصلاة والسجود والركوع، وهذا في شكل العبودية لله ع