في البعدين النظرية لنيوتن، تُعتبر القوة والحركة مفاهيم أساسية في فهم الظواهر الفيزيائية. نيوتن قدم تعريفاً دقيقاً للقوة من خلال قانونه الثاني للحركة، حيث عرّف القوة بأنها حاصل ضرب الكتلة في التسارع. هذا التعريف يوضح أن القوة ليست مجرد قيمة عددية، بل هي كمية متجهة تتطلب تحديد الاتجاه بالإضافة إلى المقدار. كلما زادت كتلة الجسم وزاد تأثير القوة الخارجية، ارتفع مستوى التسارع الذي سيحققه ذلك الجسم. هذا المفهوم يعترف بأن القوة هي عامل مؤثر في تغيير حالة الحركة للجسم، سواء كان ذلك في تغيير شكله أو موضعه أو سرعته. قبل نيوتن، كانت هناك محاولات فلسفية لفهم الحركة، مثل تلك التي قام بها أرسطو وأرخميدس، ولكن نيوتن قدم إطاراً رياضياً دقيقاً ساعد في تفسير هذه الظواهر بشكل أكثر وضوحاً.
إقرأ أيضا:رمضان كريممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الدرع
- أرجوكم أفيدونا في ابن عاق يسب أمه بأفظع السباب ويهددها بالقتل، وهو شخص عنيف سريع الهياج، ويعامل أخاه
- في سورة الكهف يقول الله سبحانه وتعالى: «فأردت أن أعيبها» بصيغة المفرد، ثم بعدها: «فخشينا أن يرهقهما»
- "دنج دونغ، تكساس"
- أنا والحمد لله أصلي كل الصلوات في وقتها بعد الأذان مباشرة. وسؤالي: هو عند ما يكون هناك جماع أوصاني ا