في سياق البحث التاريخي حول شخصية فرعون، كما ورد ذكرها في النص القرآني وبعض الروايات التوراتية، تطرق الباحثون إلى عدة احتمالات بشأن الهوية المرتبطة بهذا الاسم خلال فترة حكم الدولة المصرية القديمة. من بين هذه الاحتمالات، يُعتقد أن الملك أحمس الأول قد يكون فرعون، لكن هذا الرأي يشوبه عدم منطقية بسبب المسافات الكبيرة بين المدن الرئيسية آنذاك. كما اقترح البعض أن تحتمس الثاني قد يكون هو فرعون بناءً على وصف طبي ملحوظ، لكن هذا الاعتقاد يبقى مفتوحًا للنقد. كما نوقش احتمال كون تحتمس الثالث هو فرعون، لكن سماته الأخلاقية والتواضعية تشير إلى عكس ذلك. وقد رشح سيغموند فرويد توت عنخ آمون كفرعون محتمل، مستندًا إلى خلفية دعائية تتعلق بأصول موسى ودينه المستمد من عقائد أخناتون، لكن العديد من الحقائق التاريخية تثبت بطلان هذا الطرح. أكثر الأدوار شهرة وانتشارًا مرتبط بفترة حكم رمسيس الثاني، الذي ارتبط ببرنامج العمليات الخارقة للطبيعة ومعاهدة سلام بارزة أبرمت بعد هزيمته أمام قبيلة الهابيتس. التشابه الكبير في مواصفات سلوكيات رمسيس الثاني والوصف الدقيق لجسد الإنسان الميت المنقب عنه أكسب الفرضية مزيدًا من القوة، مما يشير بقوة إلى أن رمسيس الثاني هو الأقرب لتكون النسخة الأمثل لما يقصد بمفهوم فرعون طبق
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابي- Michigan House of Representatives
- هل يجب أن تلمس جميع أصابع القدم الأرض عند السجود كي يصبح صحيحاً أم يكفي واحدا فقط؟
- أنا فتاة متزوجة من سبعة أشهر، أعيش مع أهل زوجي في نفس المبنى (في مسكن خاص)، وأهل زوجي طيبون معي جدا،
- لماذا حفظ الله عز وجل القرآن الكريم ولم يحفظ الإنجيل أو التوراة؟
- يقوم أخي بالتجارة بمالي، وتجارته على النحو التالي: يأتيه ـ مثلاً ـ شخص يريد أن يشتري ثلاجة أو ما شاب