الإشكالية في البحث العلمي هي سؤال معقد يتطلب تحليلاً عميقاً واستقصاءً مستفيضاً لإيجاد إجابات مقنعة. تُعتبر الإشكالية جوهر الموضوع محل الدراسة، وغالباً ما تكون ذات طابع افتراضي، مما يعني أنها قد لا تنطبق بالضرورة على الواقع الحالي ولكنها ضرورية لفهم العمليات والتفاعلات المعنية. تتمثل الأهداف الرئيسية للإشكالية في تشجيع التفكير النقدي، حيث تعمل كمنبه لقدرة الباحثين على التفكير التحليلي والنقدي، وتوجيه مسار البحث من خلال توفير هيكل واضح وعامل موحد لباقي عناصر البحث مثل الفرضية والمناقشة والاستنتاج. كما تساهم الإشكالية في إثارة استفسارات جديدة، مما يشجع على المزيد من الاستعلام والاكتشافات المستقبلية المتعلقة بالموضوع نفسه. بالإضافة إلى ذلك، تساعد الإشكاليات الشاملة في وضع المشاكل المحلية ضمن السياقات العالمية والعلمية الأوسع نطاقاً، مما يعزز فهم الجميع للأمر ويفتح آفاق جديدة للحلول.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطّرْز- أنا منذ أعوام مصابة بالأرق، والكوابيس، وملتزمة بالصلاة على وقتها، والنوافل، والأذكار، وقبل النوم أضب
- Adam Pascal
- إذا تيقنت أن مديري فاسد، وكنت غير قادر على تغيير هذا الفساد. فهل علي أن أترك هذا العمل، أو أنكر ذلك
- أنا مكتوب كتابي ولا أزال في بيت أبي وزوجي في الخارج، وكلما حدثت مشكلة يحلف علي بالطلاق، أو أنه سيترك
- أبي مصاب بمرض الزهايمر، وأنا الوحيد الذي أرعاه؛ لأنه منفصل عن والدتي. أحب أبي كثيرا وأتمنى برءه، ولك