في النقاش، تم تسليط الضوء على التعليم والديمقراطية كأدوات أساسية لتحقيق العدالة الاجتماعية. غادة بناني أكدت على أهمية تعزيز التعليم لفهم أسباب فشل الطلاب ومعالجتها، مما يمكن أن يكون له تأثير كبير على مستقبل المجتمع. كما أشارت إلى دور الديمقراطية كأداة فعالة في هذا السياق. تيسير المراكشي وافق على أهمية التعليم، لكنه أشار إلى أن الديمقراطية ليست حلاً سحرياً لجميع المشاكل الاجتماعية، بل تحتاج إلى إصلاحات هيكلية وسياسات مستدامة لتحقيق العدالة الاجتماعية. علية الصمدي أكدت على أن الديمقراطية ليست مجرد أداة، بل هي نظام يتطلب إصلاحات هيكلية مستمرة. تيسير المراكشي عاد ليؤكد على أهمية الديمقراطية كمحرك للتغيير، مشيرًا إلى أن من دون إصلاحات هيكلية، سنظل نواجه تحديات كبيرة في تحقيق العدالة الاجتماعية.
إقرأ أيضا:القراءة التخصصية لنفع الأمة الإسلامية
السابق
أين ولد الحجاج بن يوسف الثقفي؟
التاليأهداف مادة الرياضيات أهميتها ودورها في مختلف المراحل الدراسية
إقرأ أيضا