النصّ يسلط الضوء على مفهوم السلام العالمي، الذي يتعدى غياب النزاعات العسكرية ليشمل القضاء على الفقر والجوع وعدم المساواة الاجتماعية، كأدوات أساسية لبناء مجتمعات آمنة ومستقرة.
يرتبط السلام بارتفاع فرص العمل وتعزيز التنمية الاقتصادية، و يحدّد النصّ أنّ التوترات السياسية، الاختلافات الثقافية والدينية، وتفاقم الأزمات البيئية والاقتصادية، تعدّ أبرز عوائق إرساء السلام.
يحثّ النصّ على ضرورة الحوار الدبلوماسي، التفاهم المتعدد الأطراف، و تعزيز الروابط المجتمعية كوسائل لتحقيق الاستقرار. ويؤكدّ أنّ التعليم والثقافة هما شريان الحياة لترسيخ ثقافة السلام في نفوس الأفراد، وبناء مجتمعات أفضل.