تاريخ اختراع القطار هو رحلة تطوير بدأت منذ القدم حتى الابتكار الحديث، حيث بدأت الفكرة الأولى باستخدام نظام نقل مستدام وسريع للعربة في عهد اليوناني القديم بطليموس الثاني عشر. ومع ذلك، لم تتحقق هذه الفكرة إلا بعد قرون عندما ابتكر الإنجليزي توماس سافيري المحرك البخاري في عام 1698م. رغم أن محرك سافيري كان خطوة مهمة، إلا أن الإنجاز الفعلي جاء من خلال جيمس وات وشريكه وليام مردوك اللذين عملا على ربط المحركات البخارية بالبغال. ومع ذلك، لم يتمكنوا من إنتاج قطار كامل. في نهاية القرن الثامن عشر، تمكن ريتشارد تريفيثيك من تصميم أول قاطرة تعمل بكامل طاقتها، مما شكل تقدمًا ملحوظًا رغم تأثيرها البيئي الكبير. لاحقًا، برز جورج ستيفنستون كشخصية محورية في تطوير القطارات الحديثة، حيث سجل تصريحًا رسميًا لاستعمال أول شبكة سكك حديد في بريطانيا. ومع ظهور القطارات الكهربائية في لندن، بدأت مرحلة جديدة من الابتكار لتطوير حلول جديدة للتغلب على تحديات الطلب المتزايد، مما أدى إلى تحول كبير من اختراع القطار إلى الابتكار الحديث.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القلقولة- FB Tantal
- كنا نعيش أنا وإخوتي الأربعة وأمي علما بأن أبي متوفي ودخلنا هو 90 دولار، وكنا كلنا ندرس فلم تكن تكفين
- اشتريت قطعة أرض زراعية مساحتها 2.5 قيراط بالتالف، واشترى أخي بجواري قيراطاً مكملاً مساحته بالتالف، و
- أفتى أهل العلم بأنه لا يجوز للمأموم في الصلاة الجهرية أن يقرأ زيادة على الفاتحة، بل ينصت لقراءة الإم
- إذا خرج المني بلذة، ولم يعقبه فتور، فهل يكون منيًّا؟