تحديات القراءة التي يواجهها الطلاب متنوعة وتؤثر سلباً على أدائهم الأكاديمي وثقتهم بأنفسهم. من أبرز هذه التحديات ضعف الفهم، حيث يجد الطالب صعوبة في الاحتفاظ بالمعلومات أو ربط الأفكار الرئيسية، وغالباً ما يكون ذلك بسبب نقص الخلفية المعرفية أو تعقيد تنظيم المعلومات. بالإضافة إلى ذلك، يعاني بعض الطلاب من إجهاد القراءة، الذي ينتج عن الألم الجسدي بعد فترات طويلة من القراءة بسبب وضع خاطئ للجسد أو نقص الإضاءة المناسبة. لتطوير مهارات القراءة لدى الطلاب، يمكن استخدام عدة استراتيجيات مثل التدريب المنتظم للقراءة خارج الفصل الدراسي لتوسيع الخلفية المعرفية، وتشجيع الاسترخاء والاستراحات القصيرة لتجنب إرهاق العيون والعقل. كما يمكن تحسين التركيز عبر تدريبات منتظمة للتحكم في الانتباه واستخدام الوسائل المرئية والأصوات المساعدة لتعزيز فهم النصوص والذاكرة البصرية. العمل مع معلم متخصص وتوفير بيئة تعليم داعمة وشاملة يمكن أن يقدم حلولاً مخصصة للمشاكل الفردية. وأخيراً، يلعب التشجيع المستمر والدعم من الأهل والمعلمين دوراً أساسياً في زيادة عزيمة الطالب وتحفيزه للتغلب على الصعوبات.
إقرأ أيضا:خط العلامة محمد بن الأمين الحسني بوخبزة- موندركينغن (Munderkingen)
- Olaf
- أنا بدر الدجى من الهند، عمري خمس وعشرون سنة، أشتغل في بنك دبي التجاري من الخارج في الهند (Offshore)،
- أنا أم لولدين، الصغير عمره سنة وكنت قبل أن ألد ابني الصغير أحافظ على السنن وحتى التراويح في رمضان، أ
- ما حكم من حلف بالله كذبا أكثر من مرة، ولكن عاد واعترف بالحقيقة، وبعدها حلف بالحقيقة على كتاب الله، و