في النص، يُطرح مفهوم “الثورة الإعلامية” كضرورة ملحة لإعادة تعريف دور المواطن في النظام الإعلامي الحديث. يُشدد المشاركون على أن الإعلام التقليدي، الذي يُعتبر فيه الإعلام سلطة أولى، يجب أن يتحول إلى نظام يقوم فيه المواطن بمركزية عملية صنع القرار بشأن ما يستهلكه من معلومات. هذا التحول يتطلب ثورة إعلامية تستعيد للمواطن سلطاته المنزوعة فيما يتعلق بالحصول على المعلومة الصحيحة ذات المصدر الحر والاستقلالية. يُؤكد عبد المتعاني غازواني والسعدي على أهمية الشفافية والمصداقية في الوسائل الإعلامية، مشددين على ضرورة جعلها أداة دعم للمواطنين وليس أدوات حكم عليهم. ومع ذلك، يواجه هذا التحول تحديات كبيرة بسبب التركيز التجاري لدى بعض المؤسسات الإعلامية وعدم رغبة البعض الآخر بخسارة النفوذ. لذلك، يقترح المشاركون طرقًا متعددة للتغلب على هذه التحديات، منها توعية الجمهور حول كيفية اختيار المصادر الموثوق بها، بالإضافة إلى سن قوانين منظمة للإعلام تضمن حقوق المستقبل.
إقرأ أيضا:البث المباشر بعنوان: التجربة اللغوية في السعودية- ما الحكم الشرعي في شخص يعتقد أن الله سبحانه وتعالى قد فوض بعض الأولياء -كالسيد البدوي وغيره- في التص
- Tomar (Jat clan)
- جزاك الله خيراً وأسكنك فسيح جناتة ورزقنا وإياكم الشهادة .أستاذي الفاضل لن أطيل عليك , كنت قبل حوالي
- خطبت أختًا في إحدى البلاد، وذهبت إلى أهلها هناك، وطلب مني والدها أن أقيم في بلدهم، وقال لي :إذا أقمت
- اعذرني يا شيخ أنا خجلة من هذا الكلام الذي سأقوله، لكنني بحاجة لجواب وأستحلفك بالله أن تقرأ الرسالة ك