تستند فكرة التنمية المستدامة إلى القدرة على تلبية احتياجات الحاضر دون المساس بقدرة الأجيال القادمة على تلبية احتياجاتها، وهي مفهوم نشأ من تقرير بروتوكول بروندتلاند. تهدف التنمية المستدامة إلى استخدام الموارد بشكل فعال وكفء لإدارة النظم البيئية والحفاظ عليها، مع بناء مجتمعات قوية اجتماعيًا تضمن رفاهية أفرادها وتقدمهم. تشمل أهدافها القضاء على الجوع والفقر، وتوفير المياه النظيفة والطاقة الفعالة والصرف الصحي، وتحسين التعليم والعمل، وتمكين المرأة، وحماية البيئة. كما تركز على التغيرات المناخية والتأثيرات البيئية الناجمة عن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. ومع ذلك، تواجه التنمية المستدامة عقبات مثل التباينات الاقتصادية والاجتماعية، ونقص الموارد المالية والمعارف الحديثة، وعدم قدرة الحكومات على الدفاع عن القضايا البيئية. يؤكد النص على ضرورة وضع هياكل وآليات جديدة لتحقيق التنمية المستدامة، مشددًا على أن عدم اعتماد منظومة عامة تستند إلى المسؤولية المشتركة قد يؤدي إلى إبادة النوع الإنساني.
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوث- أعاني من الوسواس في كل شيء وأتجاهله في بعض الأحيان، لكنه بدأ يوسوس لي بالخروج من الملة، ففي يوم قالت
- ابني عمره سنة و7 شهور، وعندما حلقت شعره لم أكن أعلم أن زكاته واجبة عليّ، وفي ذلك الوقت كنت عاجزًا عن
- قرش المطرقة
- عند مشكلة تؤرقني جدا, وأحس دائما بتأنيب الضمير,فأنا عاملة في شركة أجنبية وأشغل مركزا محددا أعمل فيه
- الحمد لله أنا محافظ على جميع الصلوات في وقتها، ولكن ما زلت أعصي الله، فأستمع للأغاني، وأشاهد الأفلام