نشأة علم الجمال هي رحلة اكتشاف الجمال عبر التاريخ، بدأت مع اليونان القديمة واستمرت حتى يومنا هذا. في القرن الثامن عشر، ساهم مفكرون مثل ألكسندر بومغارتن وآنتوني آشلي كوبر وجان بابتيست فرانسيس هاتشسون ودو بوس في تأسيس هذا المجال من خلال كتاباتهم المتخصصة. هذه الكتابات ركزت على استفسارات حول مفهوم الجمال والذوق وطرق التعبير عنه، مستندة إلى تاريخ الجماليات الذي يعود إلى قرون سابقة. علم الجمال، أو الجماليات، يُعرَف بأنه المبدأ الأساسي الذي يُبنى عليه تصميم أو ابتكار شيء ما، ويحدد ويبرز العناصر والصفات الجمالية للتصميم من الناحية المرئية. يتضمن العديد من العناصر مثل اللون، الحركة، النمط، التوازن، الشكل، المقياس، الوزن البصري. الرؤية هي العنصر الأول في علم الجمال، حيث يعتمد بشكل أساسي على البصر. حاسة السمع تلعب دورًا مهمًا في اكتشاف الجماليات وتصنيفها، بينما الجلد كأكبر عضو في الجسم البشري يمكّننا من تجربة العديد من الجماليات المحيطة بنا من خلال حاسة اللمس. حاستا التذوق والشم تساعدان على استكشاف وتجربة الجماليات بطريقة أعمق وأكثر تعمقًا.
إقرأ أيضا:اللهجات العربية: تعلم الدارجة المغربية في دقائق- لدي ثلاثة أسئلة تتعلق بزواج رجل سنّي من امرأة مخالفة له في المذهب: - هل يجوز لرجل سنّي أن يتزوج من ا
- Two Less Lonely People in the World
- مدينة سيو دي أورغيل
- حلمت في المنام أن شيئا سيحصل لأطفالي فنذرت صيام أسبوع وأنا في الحلم، فهل أصوم الأسبوع كما نذرت وأنا
- أنا متزوجة منذ سنة ونصف من رجل كان لا يصلي، إلا أنني اشترطت عليه أن لا يتم الزواج إلا وقد بدأ بالصلا