في النقاش، تم تسليط الضوء على أهمية التعاون بين الجامعة ورواد الأعمال الشباب، مع التركيز على كيفية استغلال الرؤى الناشئة من التحولات الاقتصادية والصناعات الأسرع نمواً. اقترح سامي بن خليل استخدام البيئة الأكاديمية الغنية لجامعة حمد بن خليفة وتوجهها الجديد من هوايتك إلى شركتك لتحفيز الطلاب والأكاديميين على ترجمة قدراتهم الشخصية إلى فرص اقتصادية ذات جدوى. وقد أكدت كوثر الحسني على أن إطلاق الشركات الصغيرة القائمة على التصميم يمكن أن يكون خطوة مثيرة للإبداع والاستدامة الاقتصادية، حيث يمكن لهذه المشاريع الجانبية تقديم حلول مبتكرة للمشاكل الحقيقية في سوق اليوم. ومع ذلك، حذر الكتاني الديب من أن هذا النهج قد يخلق فجوات بين الطلاب الذين لديهم موارد أكبر وأولئك الذين ليس لديهم نفس الفرص، مشيراً إلى أن التحدي الحقيقي يكمن في ضمان أن هذه الفرص تصل إلى جميع الطلاب. كررت شروق بن محمد نفس المخاوف، مشيرة إلى أن الجامعات يجب أن تكون أكثر فعالية في تحفيز روح الابتكار وريادة الأعمال، ولكن يجب أن تكون هناك ضمانات لضمان الوصول العادل إلى هذه الفرص.
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرة- عندما كان عندي 12 سنة حدث أني أكلت ثمرة خفية في رمضان بالإضافة إلى أني كنت عندما أذهب عند البقال كنت
- France Nuyen Vannga
- أعاني من رائحة الفرج الكريهة، مع أنني أتنظف جيدا، ولكن دائما أجد رائحة كريهة على ثيابي الداخلية، وهذ
- سؤالي وباختصار: هل سيرضى الله عني رغم عصبية أمي علي، هي تغضب علي من أصغر شيء، وتسبني. وهذا يضايقني.
- من غير إطالة، أوقفت دراستي في الجامعة؛ لكي أبحث عن عملٍ، ولكني لم أوفق إلى الآن. وأشعر أن تخبطي هذا